الخميس، 25 مايو 2017

ما هو النوع الأفضل: ألواح Mono ام Poly ؟






عند مقارنة انتاجية 100 وات خلايا Mono مع 100 وات خلايا Poly, نجد توليد الكهرباء متساوي
فتعريف ال100 وات خلايا هي قدرتها علي توليد 100 وات عند ظروف معملية محددة.
مقاسات الألواح متطابقة و التوفير في المساحة بسيط جدا

عند قيامك بشراء لوح شمسي Poly بقدرة 250-265 وات من اي تاجر سوف تجد مساحته 99 * 164 سم و عند البحث عن لوح Mono قدرته 270-280 وات باي مكان في العالم سوف تجد ان مساحته 99 * 164 سم ايضأ!
و يتم تصنيع النوعين بمقاسات متطابقة حتي تكون هناك نظم تثبيت قياسية تصلح الموديلات.
و التطور الذي يحدث مع الزمن يزيد من قدرة اللوح مع الحفاظ علي هذه المقاسات القياسية
التوفير في المساحة بين الMono و الPoly يأتي من قدرات الألواح المتزفرة تجاريا في الأسواق
فنجد حاليا الواح Mono 280 وات في المقاس 99 * 165
بينما اقصي وات في الألواح الPoly عند نفس المقاس = 265 وات
التوفير في المساحة = 280-265/265 = 5.6% فقط
إذا لأ صحة لأكذوبة ان الخلايا الMono كفائتها اعلي بكثير فتحتاج الي مساحة اقل بكثير!!!

التاثير بدرجات الحرارة متطابق ايضا
عند قراءة الDatasheet الذي يتم كتباتها بواسطة الشركات المنتجة لأي لوحة سوف نجد معلومة تساوي تأثير الحرارة الخلايا الأحادية Monoo و المتعددة الكريستالات لديها معامل درحة حرارة متساوس pMax من -0.42٪ إلى -0.49٪
و الحقيقة هذه النتيجة منطقية جدأ نتيجة ان النوعين مصنوعين من نفس المادة و هي السيلكون

العمر الأفتراضي متطابق
كما سبق النوعين مصنوعين من نفس المادة و لهم نفس العمر الأفتراضي
و نفس الDegradation فاقد الأنتاجية السنوية مع العمر
و نفس فترة الضمان

مما سبق يتضح ان الفرق الوحيد بين الألواح الPoly و الMono هو المظهر
و بما ان الألواح الMono اغلي سعرا السؤال الوحيد الذي يجب ان تطرحة نفسك عند المفاضلة بين الألواح الشمسية الPoly و الMono هو:
هل انا مستعد لدفع فرق السعر للحصول علي هذا المظهر الأفضل؟
فلو كنت تقوم بتنفيذ مشروع في مبني مؤسسة , و الغرض من التنفيذ هو مثلأ الحصول علي شهادة مبني صديق للبئية و عمل دعاية للمؤسسة, بالتأكيد الأفضالية للخلأيا الMono في هذه الحالة
اما أذا كنت مثلآ فلاح بسيط يريد انشاء محطة لضخ مياه من بئر جوفي, فمن المضحك ان تختار خلأيا Mono و تدفع اموال اكثر دون اي داعي. و لأ تدع بائع جاهل او مراوغ يقنعك بعكس ذلك

ليست هناك تعليقات:

التعليقات

بحث هذه المدونة الإلكترونية